.. أما عن عداوات القلم فهى كثيرة والحمد لله .. من وجهة نظرى أن من يعادوننى (ولاأعنى النقد طبعا فمن حق كل من يقرأ أن يكون رأيا) بسبب ماأكتب منتقدا وضعا يضر ببلدى أو بالناس أو يخل بمنظومة الأخلاق لايستحقون أن ألتفت إليهم وأمنحهم متعة أن يزرعوا طريقى بالشوك، ولكن بالطبع لكل أسبابه التى تتدرج من الضيق إلى العداوه حسب تفسيره لما قصدت.
الأقلام كما قلت ونِوَتْ الكتابة من كل شكل ونوع وحجم تملأ كل ركن فى بيتى وفى مكتبى وسيارتى وحتى حين اخترت هاتفا محمولا أو كمبيوتر كان ولابد أن يكونا من النوع الذى يسمح بالكتابة على الشاشة .. ولكنى مع ذلك لو خرجت دون كتاب أو
ورق كتابة أشعر أنى ينقصنى شيئ هام يكتمل به مظهرى.
نشرت مقالاتى كل الصحف الكبرى فى مصر حكومية وغير حكومية وتفاوتت فى طول المدة التى تنشر تلك المقالات بانتظام (من الوفد التى ظللت أكتب بها مقالا اسبوعيا لمدة 20 سنة إلى الأهرام صاحب أوطى سقف حرية لايمكن أن يتجاوزه فى انتقاد الحكومة).
لم أتقاضى مليما واحد من صحيفة أو مجلة تنشر مقالاتى .. والسبب أنى أرفض أن أضع قيدا على حرية رأيى التى ينحصر دائما فى تسليط الضوء على فساد أو فرصة لجعل بلدى أحسن ومواطينها أكثر علما وعزة .. وكان شرطى الوحيد للإستمرار فى الكتابة هو ألا يتدخل أحد تغيير ماأكتب فيتغير المعنى الذى قصدته ، فإما أن تنشر المقالة كما هى أو لاتنشر
الأقلام كما قلت ونِوَتْ الكتابة من كل شكل ونوع وحجم تملأ كل ركن فى بيتى وفى مكتبى وسيارتى وحتى حين اخترت هاتفا محمولا أو كمبيوتر كان ولابد أن يكونا من النوع الذى يسمح بالكتابة على الشاشة .. ولكنى مع ذلك لو خرجت دون كتاب أو
ورق كتابة أشعر أنى ينقصنى شيئ هام يكتمل به مظهرى.
نشرت مقالاتى كل الصحف الكبرى فى مصر حكومية وغير حكومية وتفاوتت فى طول المدة التى تنشر تلك المقالات بانتظام (من الوفد التى ظللت أكتب بها مقالا اسبوعيا لمدة 20 سنة إلى الأهرام صاحب أوطى سقف حرية لايمكن أن يتجاوزه فى انتقاد الحكومة).
لم أتقاضى مليما واحد من صحيفة أو مجلة تنشر مقالاتى .. والسبب أنى أرفض أن أضع قيدا على حرية رأيى التى ينحصر دائما فى تسليط الضوء على فساد أو فرصة لجعل بلدى أحسن ومواطينها أكثر علما وعزة .. وكان شرطى الوحيد للإستمرار فى الكتابة هو ألا يتدخل أحد تغيير ماأكتب فيتغير المعنى الذى قصدته ، فإما أن تنشر المقالة كما هى أو لاتنشر
No comments:
Post a Comment